SON OF JESUS
New member
ישוע הצלוב../images/Emo63.gif../images/Emo16.gif
يسوع المصلوب! ماذا أقول ؟ وكيف يمكنني أن أتكلم عنه جيدا ؟ إنه إنسان مثلنا. لكنه إله أيضا. وهو محبة. لقد حل بيننا من أجل عمل يخصنا جميعا ويمس كل واحد منا شخصيا. لقد خلقنا لكننا أتلفنا الهبة التي أعطانا إياها ولازلنا نشوهها باستمرار فورثنا الدموع والتالم مع الحياة وكنهاية لها الموت والزوال الظاهري لخبرة طويلة. لكنه هوذا يفهم حالة البشر يعرف أحداث تاريخهم البائسة يشفق عليهم وينزل على الارض ويحمل على عاتقه كلما كان يجب على الانسان أن يتحمله. "الله لايريد أن يهلك الانسان" (يو 6 : 39 ) فيخلصه. يسوع اذا يتالم ويموت من أجل الانسان. مع الانسان معنا ومثلنا يموت ومن ثم ....... يقوم. وعندما تقترب ساعة الألم يقول يسوع "كان ينبغي" (مر 8 : 31 ) ولكن ماذا كان ينبغي ؟ ولمن؟ حتم على ذاته ضرورة التجسد والألم والموت لأجلنا لانه محبة! هذه هي الدعوة الفائقة للإنسان- الإله المختلفة تماما والمعاكسة للدعوة التي يطمح اليها البشر عامة. إنه اتى "ليعطي حياته فداء عن كثيرين" ( مت 20 : 28 ). كل شيء كان مهيأ سابقا من الاب. ويسوع يطيع. ولكن كما يقول أشيعيا النبي إنه قدم ذاته لانه أراد ذلك إنه يريد ما يريده الاب. إنه يريد ذلك لانه يحب الاب قبل كل شيء. والاب يجيب على تلك المجبة بقوته ويكمل عملا لم يكن قد أكمله أبدا بعد الخلقة وهو "الخلق الجديد" القيامة. وبواسطة جسد يسوع "الهزيل" والقابل للألم وللموت تجلى وتمجد ( 2 كور 13 : 4 ) وهو متهيء للصعود عن يمين الاب. هكذا الإنسان- الأله يفتح باب الثالوث أمام البشر المفتدين. ............
يسوع المصلوب! ماذا أقول ؟ وكيف يمكنني أن أتكلم عنه جيدا ؟ إنه إنسان مثلنا. لكنه إله أيضا. وهو محبة. لقد حل بيننا من أجل عمل يخصنا جميعا ويمس كل واحد منا شخصيا. لقد خلقنا لكننا أتلفنا الهبة التي أعطانا إياها ولازلنا نشوهها باستمرار فورثنا الدموع والتالم مع الحياة وكنهاية لها الموت والزوال الظاهري لخبرة طويلة. لكنه هوذا يفهم حالة البشر يعرف أحداث تاريخهم البائسة يشفق عليهم وينزل على الارض ويحمل على عاتقه كلما كان يجب على الانسان أن يتحمله. "الله لايريد أن يهلك الانسان" (يو 6 : 39 ) فيخلصه. يسوع اذا يتالم ويموت من أجل الانسان. مع الانسان معنا ومثلنا يموت ومن ثم ....... يقوم. وعندما تقترب ساعة الألم يقول يسوع "كان ينبغي" (مر 8 : 31 ) ولكن ماذا كان ينبغي ؟ ولمن؟ حتم على ذاته ضرورة التجسد والألم والموت لأجلنا لانه محبة! هذه هي الدعوة الفائقة للإنسان- الإله المختلفة تماما والمعاكسة للدعوة التي يطمح اليها البشر عامة. إنه اتى "ليعطي حياته فداء عن كثيرين" ( مت 20 : 28 ). كل شيء كان مهيأ سابقا من الاب. ويسوع يطيع. ولكن كما يقول أشيعيا النبي إنه قدم ذاته لانه أراد ذلك إنه يريد ما يريده الاب. إنه يريد ذلك لانه يحب الاب قبل كل شيء. والاب يجيب على تلك المجبة بقوته ويكمل عملا لم يكن قد أكمله أبدا بعد الخلقة وهو "الخلق الجديد" القيامة. وبواسطة جسد يسوع "الهزيل" والقابل للألم وللموت تجلى وتمجد ( 2 كور 13 : 4 ) وهو متهيء للصعود عن يمين الاب. هكذا الإنسان- الأله يفتح باب الثالوث أمام البشر المفتدين. ............