salt of earth
New member
"אחדות הנוצרים אינה בלתי אפשרית"
אך היא מצרך חשוב מאוד. כאמור הבאתי לכם את הידיעה על שבוע התפילות העולמי לאחדות הנוצרים וזה מאמר שקראתי שנכתב לרגל השבוע הזה- מאת רשא אירנסט بدأ أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين في العالم 18 – 25 يناير 2007 م ، بدأه البابا بنيدكت السادس عشر بابا روما و رئيس الكنيسة الكاثوليكية في لقائه الأسبوعي العام يوم الأربعاء بساحة القديس بطرس بروما فقال : يبدأ غدا أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين في العالم كله ، و في بازيليك القديس بولس خارج أسوار روما تحديدا سيلتقي ممثلو و رؤساء العائلات الروحية في صلاة مشتركة . إنه لزمن شديد الأهمية لكل مسيحيي العالم . أسبوع الصلاة هذا من اجل وحدة المسيحيين في العالم ليس البادرة الأولى من اجل الوحدة. و عنوان هذا الأسبوع للوحدة هو " و جعل الصمّ يسمعون و الخرس يتكلمون " . و كم يحتاج المسيحيون في العالم و خاصة الشرق إلى الإصغاء من جديد لصوت الروح القدس ، ليس صوت لأذانهم فقط بل لقلوبهم أيضاً . عشرات المرات نادت الكنيسة بالصلاة من اجل الوحدة خاصة بالعشر سنوات الأخيرة ، فدائماً تكون لكنيستنا الكاثوليكية المبادرة الأولى على مستوى جميع الكنائس للصلاة سواء للوحدة أو السلام أو غيرهم و ستظل الكنيسة الكاثوليكية الجامعة تـُنادي بالوحدة مهما كان صوت الفرقة عالٍ ، فللصلاة قوتها التي لا تنضب أبداً . " قد أتيتُ لتكونوا واحداً " ، كلمة وحدة Unity تـُعني أن الكل يكون واحداً روحاً و جسداً ، قلباً و عقلاً . و الوحدة لكي تكتمل و تصير واقع يلزمُها مجهود كبير . فالوحدة على مر العصور سواء على مستوى المجتمع المدني أو الديني لم تكن سهلة و لم تصل إلى الوحدة التي تشمل معناها الحقيقي . و لكن يظل الإنسان 
אך היא מצרך חשוב מאוד. כאמור הבאתי לכם את הידיעה על שבוע התפילות העולמי לאחדות הנוצרים וזה מאמר שקראתי שנכתב לרגל השבוע הזה- מאת רשא אירנסט بدأ أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين في العالم 18 – 25 يناير 2007 م ، بدأه البابا بنيدكت السادس عشر بابا روما و رئيس الكنيسة الكاثوليكية في لقائه الأسبوعي العام يوم الأربعاء بساحة القديس بطرس بروما فقال : يبدأ غدا أسبوع الصلاة من أجل وحدة المسيحيين في العالم كله ، و في بازيليك القديس بولس خارج أسوار روما تحديدا سيلتقي ممثلو و رؤساء العائلات الروحية في صلاة مشتركة . إنه لزمن شديد الأهمية لكل مسيحيي العالم . أسبوع الصلاة هذا من اجل وحدة المسيحيين في العالم ليس البادرة الأولى من اجل الوحدة. و عنوان هذا الأسبوع للوحدة هو " و جعل الصمّ يسمعون و الخرس يتكلمون " . و كم يحتاج المسيحيون في العالم و خاصة الشرق إلى الإصغاء من جديد لصوت الروح القدس ، ليس صوت لأذانهم فقط بل لقلوبهم أيضاً . عشرات المرات نادت الكنيسة بالصلاة من اجل الوحدة خاصة بالعشر سنوات الأخيرة ، فدائماً تكون لكنيستنا الكاثوليكية المبادرة الأولى على مستوى جميع الكنائس للصلاة سواء للوحدة أو السلام أو غيرهم و ستظل الكنيسة الكاثوليكية الجامعة تـُنادي بالوحدة مهما كان صوت الفرقة عالٍ ، فللصلاة قوتها التي لا تنضب أبداً . " قد أتيتُ لتكونوا واحداً " ، كلمة وحدة Unity تـُعني أن الكل يكون واحداً روحاً و جسداً ، قلباً و عقلاً . و الوحدة لكي تكتمل و تصير واقع يلزمُها مجهود كبير . فالوحدة على مر العصور سواء على مستوى المجتمع المدني أو الديني لم تكن سهلة و لم تصل إلى الوحدة التي تشمل معناها الحقيقي . و لكن يظل الإنسان