מאמר מפתיע מהאופוזיציה האיסלאמית
عامر الأمير [email protected] الحوار المتمدن - العدد: 1343 - 2005 / 10 / 10 " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم " - القرآن يروى عن النبي محمد أنه توعد قريشا ذات يوم فقال : " أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح " !! قال ابن تيمية: " .... قوام الدين بالمصحف والسيف، كتاب يهدي وسيف ينصر" !!! في رسالة للأرهابي المسلم الظواهري وجهها الى امام الذباحين ابي مصعب الزرقاوي : ان الاساليب التي تستخدم مثل تفجير المساجد وقتل الرهائن قد تنفر جموع المسلمين. هنا الظواهري يعترض على الأسلوب الذي قد ينفر جموع المسلمين و لايعترض على فعل القتل و الذبح ذاته الذي تقوم به العصابات الأسلامية يوميا في العراق !!! فجاء رد أمام الذباحين ( المسلم الأكثر صدقا و وضوحا من شيخه المراوغ ) : " ان المسلحين لديهم مبرراتهم وفقا لمباديء الاسلام لقتل المدنيين ماداموا من الكفار. " !!! صدق الزرقاوي .... فهو قد نطق كلمة الحق المبين في وجه شيخه الذي يخشى على الأسلام من نفور المسلمين !!! و قد غاب عن بال الشيخ العجوز ان الملايين من امة الأسلام تبارك القتل و تتلذذ به و تحتفل به الى درجة أنه أصبح لديهم المشهد الرائع الذي تشتاق اليه و تهفو اليه و تهتف له الأبصار والعقول والقلوب و الحناجر !!! في غرة " رمضان " الشهر المبارك !!! والمقدس عند المسلمين !!!... و الذي يزعمون أنه شهر فضيل !! و شهر الرحمة و الغفران واطعام المسكين !!! أبى أحد المجاهدين من
عامر الأمير [email protected] الحوار المتمدن - العدد: 1343 - 2005 / 10 / 10 " إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله فيقتلون ويقتلون وعداً عليه حقا في التوراة والإنجيل والقرآن ومن أوفى بعهده من الله فاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الفوز العظيم " - القرآن يروى عن النبي محمد أنه توعد قريشا ذات يوم فقال : " أما والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح " !! قال ابن تيمية: " .... قوام الدين بالمصحف والسيف، كتاب يهدي وسيف ينصر" !!! في رسالة للأرهابي المسلم الظواهري وجهها الى امام الذباحين ابي مصعب الزرقاوي : ان الاساليب التي تستخدم مثل تفجير المساجد وقتل الرهائن قد تنفر جموع المسلمين. هنا الظواهري يعترض على الأسلوب الذي قد ينفر جموع المسلمين و لايعترض على فعل القتل و الذبح ذاته الذي تقوم به العصابات الأسلامية يوميا في العراق !!! فجاء رد أمام الذباحين ( المسلم الأكثر صدقا و وضوحا من شيخه المراوغ ) : " ان المسلحين لديهم مبرراتهم وفقا لمباديء الاسلام لقتل المدنيين ماداموا من الكفار. " !!! صدق الزرقاوي .... فهو قد نطق كلمة الحق المبين في وجه شيخه الذي يخشى على الأسلام من نفور المسلمين !!! و قد غاب عن بال الشيخ العجوز ان الملايين من امة الأسلام تبارك القتل و تتلذذ به و تحتفل به الى درجة أنه أصبح لديهم المشهد الرائع الذي تشتاق اليه و تهفو اليه و تهتف له الأبصار والعقول والقلوب و الحناجر !!! في غرة " رمضان " الشهر المبارك !!! والمقدس عند المسلمين !!!... و الذي يزعمون أنه شهر فضيل !! و شهر الرحمة و الغفران واطعام المسكين !!! أبى أحد المجاهدين من